تتطلع السويد إلى زيادة وتوسيع التعاون مع الولايات المتحدة في المجال البيئي وتكنولوجيا حماية البيئة، لهذا أدرجت زيارة الجامعة التكنولوجية الملكية في جدول نشاطات الرئيس الأمريكي باراك أوباما التي بدأت اليوم الى السويد. وحسب السفير الأمريكي في ستوكهولم مارك برجينسكي فأن هناك الكثير مما يمكن تعلمه من الجامعة التكنولوجية السويدية:
↧